دوروف ينتقد بشدة تصرفات الشرطة الفرنسية في الاعتقال غير المناسب

لقد عشت هذه المهزلة الغريبة شخصيًا، قبل عام قامت الشرطة الفرنسية بحبسي لمدة 4 أيام بسبب سلوك المستخدمين! هذا التصرف ليس فقط غير قانوني، بل هو أيضًا هراء منطقي. حتى الآن، لا تزال تحقيقاتهم لا تجد أي دليل على أنني قد ارتكبت أي تصرف غير لائق.

أكثر ما يثير الغضب هو أن الشرطة الفرنسية لم ترسل أي طلب استعلام إلى تيليجرام عبر القنوات القانونية الرسمية حتى أغسطس 2024، ومع ذلك قامت باعتقالي بشكل عشوائي. مثل هذا التصرف يدمر تمامًا صورة فرنسا ك"دولة حرة". حرية؟ نكتة!

الآن يجب أن أحضر إلى فرنسا كل 14 يوما كسجين، لكن تاريخ الاستئناف بعيد. اعتقدوا أن ذلك سيكسرني؟ لا ، لن أحني رأسي أبدا ، سأقاتل دائما حتى النهاية! هذا ليس فقط لنفسي ، ولكن لكل من يقدر الخصوصية والحرية الرقمية.

بصراحة، هذا يذكرني بكيفية تعامل بعض ما يسمى بـ "الهيئات التنظيمية" مع عالم العملات المشفرة - مقاومة عمياء بسبب عدم الفهم، ثم مواجهة التكنولوجيا المبتكرة بقوانين قديمة. مثل هذه القوانين القسرية لن تؤدي إلا إلى خنق الابتكار، وإعاقة التقدم.

حتى لو كانت لديهم السلطة الآن، فإن التاريخ سيظهر في النهاية من هو الصواب. سأتمسك حتى لحظة النصر، ولن أستسلم أبداً!