انتظر، هل قام لاعب كبير في وول ستريت بكسر رقمه القياسي الخاص به للتو؟ أتحدث عن رسوم بقيمة $110 مليون من صفقة EA هنا. هذا ليس مبلغًا بسيطًا، حتى بالنسبة للكلاب الكبيرة.
يبدو أن رسوم الاستشارات تصل إلى مستويات جديدة. يجعلك تتساءل عن نوع هيكل الصفقة الذي يبرر هذا النوع من المدفوعات. لعبة الاندماج والاستحواذ لا تزال تطبع المال لهذه المؤسسات بوضوح.
هل يتابع أحد كيف تضع عمالقة التمويل التقليدي أنفسهم مؤخرًا؟ الأرقام لا تكذب.

يُقال إن خبير التمويل تم نقله إلى المستشفى بعد اكتشاف وجود منتجات الرهن العقاري التي تستمر لمدة نصف قرن في سوق الإقراض. رد فعل المستشار الذي يتجنب الديون يسلط الضوء على المخاوف المتزايدة بشأن تمديد فترات القروض التي تدفع المقترضين إلى التعمق أكثر في الالتزامات طويلة الأجل.

هناك حدس بأن ماسك قد يرد على المنشور الأخير لمنصة امتثال معينة.
توقعات RAIIID كانت قوية جدًا، وإذا تفاعلت هاتان الشخصيتان، فإن السوق ستشهد مرة أخرى موجة جديدة من النقاشات.

سرب عراب أوماها للتو بعض الأخبار المهمة حول خطة ثروته. يُقال إنه يسرع الجدول الزمني لتوزيع ثروته الضخمة $149B على المؤسسات الخيرية لأطفاله. لكن المفاجأة هي أنه لا يزال يترك نافذة مفتوحة للمساهمين ليشعروا بالراحة مع غريغ أبل، الشخص الذي من المقرر أن يتولى القيادة في بيركشاير.
هذه الخطوة بأكملها تتحدث بصوت عالٍ عن تخطيط الخلافة على أعلى مستوى. بينما يراقب معظم الناس حيتان العملات المشفرة التي تنقل المليارات على السلسلة، فإن أكبر حوت في التمويل التقليدي ينظم نوعه الخاص من نقل الثروة – فقط من خلال قنوات مختلفة تمامًا. التوقيت أيضًا مثير للاهتمام، كأنه يختبر الثقة في خليفته المختار قبل أن تبدأ الا

أخبار كبيرة في عالم التكنولوجيا – شركة إنفيديا حصلت للتو على جائزة لافي لعام 2025 كعلامة تجارية للعام! مشروعهم الفائز المسمى "Signs" يسلط الضوء على فريق القيادة ورؤية الشركة. اعتراف رائع لعلامة تجارية تهيمن على مجال وحدات معالجة الرسومات وتدعم كل شيء من الاختراقات في الذكاء الاصطناعي إلى عمليات تعدين العملات الرقمية. تبرز هذه الجائزة مدى تأثير إنفيديا الذي يتجاوز مجرد الأجهزة – فهم يشكلون مستقبل بنية الحوسبة التحتية التي تدعم الويب 3 والتكنولوجيا اللامركزية.

الاستعداد لمحادثة مثيرة مع الأسطورة 'زوك الله' نفسه 🧙‍♂️
انضم إلينا ونحن نغوص عميقًا في تقنية المعرفة الصفرية وما هو قادم في المجال. ستكون مناقشة قوية تستحق المتابعة.

رئيس مجلس إدارة بي بي سي سمير شاه أصدر للتو اعتذارًا عما يسميه "خطأ في الحكم" بعد أن تم الكشف عن تعديل الشبكة لصور خطاب ترامب.
التوقيت؟ مثير للاهتمام. إنهم الآن يستعدون لاتخاذ إجراءات قانونية محتملة، حيث قال شاه إنهم "مستعدون لجميع النتائج". الترجمة: المحامون على اتصال سريع.
لكن الشيء الذي يجعل الناس تتحدث هو أن الرجل يعتذر عن الخطأ التحريري، وليس بالضرورة عن التلاعب نفسه. حركة تحكم في الضرر كلاسيكية. "آسفون لأننا تم كشفنا" أجواء تسيطر على هذا الأمر.
هذه الفوضى كلها مثال مثالي على سبب استمرار وسائل الإعلام اللامركزية في اكتساب الأرض. عندما يمكن للمؤسسات التقليدية تعديل الواقع ثم تتجاهله ببساطة

رابع أغنى فرد في الهند أحدث ضجة. إنه يدعو الحكومة إلى تبني البيتكوين والعملات المشفرة.
رسالته؟ "الأمور تتغير بسرعة في مجال العملات المشفرة."
عندما يتحدث شخص بمثل هذا المستوى من التأثير، فإن الأمر ليس مجرد ضجيج. إنه إشارة. نوع يجعل صانعي السياسات يتوقفون ويفكرون ويستجيبون.
مشهد العملات المشفرة في الهند كان متقلبًا—القوانين غير واضحة، والمشاعر مختلطة. لكن أصوات كهذه؟ إنها تغير المحادثات. تفتح الأبواب.
ماذا يحدث عندما يبدأ الأثرياء جدًا في الدعوة للأصول الرقمية على مستوى الحكومة؟ التاريخ يشير إلى أن الزخم يتصاعد بسرعة.

شارك المستثمر الملياردير غرانت كاردون مؤخرًا بعض الأفكار الجريئة حول تخصيص الأصول. إنه يقدم حجة مقنعة بأن البيتكوين قد يكون في الواقع خيارًا أقوى من الاستثمارات العقارية التقليدية في الوقت الحالي. من شخص بنى إمبراطورية في العقارات، هذا تصريح كبير. يسلط وجهة نظره الضوء على كيف تتغير عقول المؤسسات نحو الأصول الرقمية. المقارنة بين هذين الوسيلتين للحفاظ على الثروة أصبحت أكثر أهمية مع إعادة تقييم المزيد من أصحاب الثروات العالية لمحافظهم في هذا المشهد المالي المتطور.

اضطراب كبير في بي بي سي: استقال المدير العام تيم دافي والرئيس التنفيذي للأخبار ديبورا تورنس بعد اتهامات بالتلاعب بمشاهد خطاب الرئيس ترامب في 6 يناير.
ينتقد النقاد هذا الأمر باعتباره أكثر من مجرد خطأ تحريري. الاتهام؟ تسجيلات معدلة عمدًا غيرت الرسالة الأصلية. عندما يتم القبض على عملاق وسائل الإعلام التقليدية وهو يعبث بالمحتوى السياسي، يثير ذلك أسئلة جدية حول الثقة والشفافية في وسائل الإعلام التقليدية.
في عصر تعد فيه تقنية البلوكشين وعودًا بسجلات غير قابلة للتغيير والتحقق اللامركزي، تبرز حوادث كهذه السبب الحقيقي وراء الحاجة إلى بدائل لحراس المعلومات المركزيين. استقالة اثنين من كبار التنفيذيين تشي

هل يتعمق أحد في قصة روجر فير مؤخرًا؟ يستحق النظر إذا كنت مهتمًا بتاريخ العملات الرقمية.

يجب على شركة مايكروسوفت حقًا إعادة النظر في شراكتها مع OpenAI في هذه المرحلة. يبدو أن الوقت قد حان للمضي قدمًا واستكشاف خيارات أخرى في مجال الذكاء الاصطناعي. فقط أقول ما يفكر فيه الجميع مؤخرًا.

يستمر الجميع في الشكوى من حزمة التعويضات التي تبلغ تريليون دولار. "يمكنه إنهاء الجوع في العالم!" يصرخون. لكن إليكم ما لا يرغب أحد في تذكره.
قبل بضع سنوات، تحدى الرجل حرفيًا. ستة مليارات دولار على الطاولة. كل ما كان على برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة فعله؟ أن يظهر له خطة حقيقية. خطة عامة. كيف سيحلون الجوع في العالم بهذه الأموال بالضبط؟
ماذا حدث بعد ذلك؟ الصمت. لم يتمكنوا من ذلك.
لا تفصيل دقيق. لا خارطة طريق شفافة. فقط... لا شيء يثبت النقطة فعليًا. لذا قبل أن يبدأ أحد في إلقاء المحاضرات حول ما "يجب" أن يفعله شخص ما بأمواله، ربما يتحقق مما إذا كانت المنظمات التي تدلي بهذه الادعاءات يمكنها ح

ماكسويل ستاين من بلاك روك أطلق للتو شيئًا مثيرًا في حدث RippleSwell.
قال مباشرة إن السوق جاهزة الآن — وليس في يوم من الأيام — لانتشار البلوكشين على نطاق واسع.
ما لفت الانتباه؟ متابعته. أشار ستاين إلى البنية التحتية الحالية لشركة Ripple، مقترحًا أنها مهيأة للتعامل مع تريليونات من الأصول التي ستتحرك على السلسلة في المستقبل القريب. ليس ملايين. تريليونات.
بالنظر إلى أحد أكبر مديري الأصول في العالم، هذا ليس مجرد حديث ترويج. إنه يشير إلى أن الجهات المؤسساتية تراقب شبكات البلوكشين لتحريك رؤوس أموال جدي — النوع الذي يمكن أن يعيد تشكيل كيفية تدفق القيمة عبر الحدود.

سايلور يواصل تحقيق النجاح مؤخرًا. لقد كان يجمع ساتوشي بكميات كبيرة وكأنه لا يوجد غد.

ترامب وصف مؤسس أحد أكبر بورصات التداول بـ «رجل التشفير»، هذا اللقب يبدو ممتعًا جدًا عند سماعه. من قول سياسي، يمكن أن نستلهم بعض المواقف — لقد زادت حضور صناعة التشفير في الساحة السياسية الأمريكية على مر السنين. ومع ذلك، عند وضع هذا التصنيف، لا نعرف ما إذا كان الشخص المعني يشعر بالفخر أم بمزيج من المشاعر المختلطة؟ فبالنسبة لهذا الرجل، تأثيره في المجال يتجاوز بكثير مجرد كلمتين «رجل التشفير».

قامت إدارة كفاءة الحكومة الأمريكية للتو بإصدار أرقام مذهلة. في أقل من أسبوع، ألغوا أو قلصوا 67 عقدًا اتحاديًا — أشياء كانت من المفترض أن تكون بقيمة تصل إلى 1.4 مليار دولار على الورق. التوفير الفعلي؟ حوالي $648 مليون دولار مباشرة إلى دافعي الضرائب.
ما الذي يتم قطعه؟ فكر في الإنفاق المشكوك فيه مثل مشروع $54k الذي جعلك تتساءل "انتظر، كم دفعوا مقابل ذلك؟" هذه التحركات تحدث بسرعة — خمسة أيام من المراجعة إلى الإلغاء. لا بيروقراطية مطولة، فقط تخفيضات سريعة.
لقد أحدثت هذه الحملة لزيادة الكفاءة موجة منذ تولي الإدارة الحكم. سواء رأيتها مسؤولية مالية أو تقليص نفقات عدواني، يعتمد على وجهة نظرك. لكن شيء

لاحظت شيئًا مثيرًا للاهتمام مؤخرًا – مؤسس مجموعة فيرجن ريتشارد برانسون تم القبض عليه وهو يقرأ كتابًا عن البيتكوين في العلن. هل تعلم ما هو المثير؟ عندما يبدأ المليارديرات في القيام بواجبهم حول العملات الرقمية علنًا، لم يعد الأمر مجرد فضول شخصي. نحن نراقب المال القديم أخيرًا يولي اهتمامه للأصول الرقمية. الرجل بنى إمبراطورية على disruption، لذا رؤيته يغوص في أدبيات البيتكوين؟ هذا إشارة. الدوائر التقليدية للثروة تتجاوز بوضوح مرحلة "هل هذا حقيقي" وتنتقل إلى مرحلة "كيف يعمل". سواء كان ذلك من فومو أو إيمان حقيقي، الأبواب تفتح على مصراعيها.